قرص مرن (Floppy disk):
القرص المرن هو وسيط لتخزين البيانات ، يتألف من قرص مرن رقيق مغناطيسي مغلف في غلاف بلاستيكي. الاقراص المرنة يمكن القراءة والكتابة عليها من سواقة القرص المرن (FDD). هذا النوع بدأ التطور منذ 1969 باستيعابية 80 كيلوبايت حتى صار الآن الشائع فيها يخزن 1.44 ميجابايت رغم وجود أنواع تخزن 2 ميجابايت ، وعمره الافتراضي سنة واحدة. لم يعد أحد بحاجة إليه الآن! لكن الجيد هو القرص المرن الذي طورته شركة Sony واسمه (HiFD) والذي يخزن 200 ميجابايت ، والآخر هو SuperDisk ومساحة تخزينه 120 ميجابايت أو 240 ميجابايت ، وكلا هذين القرصين يعملان في سواقة القرص المرن العادية.
القرص المرن المضغوط (Zip drive):
قرص يشبه القرص المرن في شكله ، لكنه يستوعب 750 ميجابايت. لكن عيبه أنه يحتاج لسواقة خاصة غير سواقة القرص المرن. وانتشر هذا النوع عند أكثر من 20 مليون مستخدم.
ذاكرة (USB Flash Drive):
وسائط تخزين صغيرة خفيفة وقابلة للإزالة والكتابة عليها. وزادت استيعابيتها في عام 2006 من 32 ميجابايت إلى 64 جيجابايت. مكون من دارة كهربائية معلبة داخل علبة بلاستيكية أو معدنية وهي صغيرة بحجم الإصبع عادة ، وتوصل للحاسوب عبر توصيلة USB -وهذا واضح من اسمها-. تعمل هذه الوسائط فقط عند توصيلها بالحاسوب ، ولا تحتاج لأي طاقة خارجية بل تكتفي بالكهرباء المعطاة من الحاسوب. لكن رغم استخدامها تقنية USB2.0 فإن سرعة نقلها للبيانات لا تصل لسرعة 60 ميجابايت\\ث بل أقل عادة.
سواقة شريط (Tape drive):
أشرطة بلاستيكية بأغلفة مغناطيسية تشبه أشرطة الفيديو العادية لكنها تخزن عادة في بكرات مستديرة ، وتستخدم للتخزين الاحتياطي ، يتم الكتابة عليه بواسطة رأس مغناطيسي مثل الأشرطة العادية. عيبه أنه غير عشوائي التخزين ، أي يحتاج للمرور فوق باقي المعلومات المخزنة للوصول للمعلومة المطلوبة إن كانت في وسط الشريط ، بعكس العشوائية مثل الـCD التي يمكن الوصول للمعلومة المطلوبة فيها من أي منطقة. ولأنها للتخزين الاحتياطي توضع عادة داخل أماكن محمية ، فمثلاً في مركز التقنية والمعلومات في KAU تخزن هذه البكرات داخل خزنات معدنية سميكة مصفحة ضد النار.
--------------------------------------------------------------------------------
بعض المكونات الخارجية:
أدوات الإدخال:
أدوات إدخال نصية:
لوحة مفاتيح الحاسب:
جزء من الحاسوب وظيفته إدخال الحروف والأرقام والرموز ، ومنها كتابة الأوامر.
معظم لوحات المفاتيح الشائعة مكونة من ثلاثة أقسام على الأقل هي:
قسم المفاتيح الأساسية (Main Keyboard): تشمل الأزارير المطلوبة للكتابة (حروف وأرقام ورموز) ، مع بعض الأوامر المهمة (Enter, Shift, Ctrl,...).
قسم مفاتيح الأوامر (Function Keys): هي أزارير F1 وF2 حتى F12 . تشكل طريقة سهلة لإعطاء أوامر محددة حسب نوع البرنامج. ويمكن استعمال أوامر إضافية عند ضغطها مع أزارير أخرى مثل Ctrl ، وأفضل مثال هو أمر Alt+F4 الذي يحبه الأطفال عندما يريدون إزعاج أبيهم!
قسم الأرقام (Numric Keys): القسم الأيمن من لوحة المفاتيح. وظيفته كتابة الأرقام بطريقة مختصرة حيث كلها مجتمعة في مكان واحد بدلاً من الصف الطويل في المفاتيح الأساسية. عند تشغيل زر Num lock تكتب يقوم القسم بكتابة الأرقام والرموز الموجودة عليه ، لكن عند إطفاءه يستخدم الأوامر وأزارير الاتجاهات.
قسم المفاتيح الإضافية (Additional Keys): الجزء الوسط من اللوحة عادة ، يشمل مفاتيح الاتجاهات والأوامر (Home, End, Insert,..).
السبورة الإلكترونية:
تشبه السبورة العادية لكنها مكونة من شبكة من النقاط الحساسة ، ومع أنها لا تدخل نصوصًا يقرأها الحاسوب لكنها تدخل نصوصًا مكتوبة يدويًا وتنقلها للحاسوب. صممت ليستخدمها رجال الأعمال والمدرسون في أوروبا والدول المتقدمة!!
أدوات التأشير:
الماوس:
الوظيفة الأساسية للماوس هى ترجمة حركة اليد إلى إشارات يستطيع الكمبيوتر استخدامها. تستخدم الماوس فى إدخال البيانات وفتح Open وإغلاق Close وتشغيل البرامج المختلفة ، كما تستخدم فى الرسم وفى نقل النوافذ Windows من مكان إلى أخر وكذلك فى عملية نسخ المعادلات الحسابية داخل برنامج إكسل وتتكون الماوس من مفتاحان مفتاح أيسر Left Button وهو الأكثر أستخداماً عن المفتاح الأيمن Right Button حيث يستخدم فى فتح قوائم سريعة Quick menus واختيار الأوامر المختلفة من القوائم ، وللماوس ثلاث حركات هى:-
1- نقرة واحدة بسرعة Click بالزر الأيسر للماوس ثم ترك الزر وهى تستخدم فى إغلاق نافذة أو الرد على سؤال اختيار أمر من قائمة.
2- نقرتين بسرعة بالزر الأيسر Double Click تستخدم فى فتح ملف أو تشغيل برنامج
3- أما الحركة الثالثة فهى نقر وسحب (تثبيت الزر الأيسر ثم تحريك الماوس) Click+Drag تستخدم فى الرسم ونقل النوافذ والملفات أو إلغاءها .
أنواع الماوس ومكوناتها :
أ) الماوس ذو الكرة:
كرة دوارة داخل الماوس تلمس سطح المكتب وتدور عند تحريك الماوس.
وجود ترسين يلمسان الكرة يستخدم الأول فى تحريك مؤشر الماوس على المحور الرأسى والأخر موضع على زاوية 90º لتحريك المؤشر على المحور الرأسى وعندما تتحرك الكرة يتحرك هذين الترسين تبعاً لتلك الحركة. وهذا النوع المتعب يستخدمه الآن الطلاب المساكين في معامل المدرسة والجامعة!
ب) ماوس الليزر:
توجد وحدة استشعار الأشعة الحمراء فى الجانب الآخر من القرص وتستخدم الثقوب فى قطع الضوء القادم إليها من صمام انبعاث الضوء مما يسمح لمستشعر الأشعة الحمراء برؤية نبضات الضوء ويرتبط معدل إنتاج النبضات مباشرة بسرعة الماوس والمسافة التى تقطعها.
شريحة المعالج: تثبت على لوحة التحكم وتقوم بقراءة النبضات القادمة من مستشعر الأشعة الحمراء وتحويلها إلى بيانات ثنائية حتى يستطيع الكمبيوتر فهمها.
بالإضافة لذلك , تحوي معظم الماوسات الحديثة عجلة متحركة بين الزرين تستخدم كأداة مساعدة عند تحريك الصفحات أو المساعدة في عمليات تقريب وتبعيد الصور وأيضًا كزر أكثر مساعدة لتسهيل التصفح. إضافة أن بعضها اللآخر يحوي أكثر من خمس أزارير أخرى مساعدة!
أنواع الماوسات تقسم من حيث:
التوصيل:
سلكية أو (Cordless) لاسلكية. فالسلكية توصل إلى الحاسوب عن طريق -يحتاج الفهم إلى ذكاء- سلك!!! أما اللاسلكية تستخدم الأشعة تحت الحمراء أو الراديو للتوصيل مع الحاسوب.
طريقة العمل:
ضوئية ، بالكرة ، أو ميك****ية ضوئية (تجمع بين خصائص ذات الكرة والضوئية).
--------------------------------------------------------------------------------
كرة التتبع (Trackball):
أداة للتأشير تعمل بنفس عمل كرة الماوس عدا أنها مجرد كرة قابلة للتدوير مثبتة على قاعدة تدور باليد لتحريك المؤشر على الشاشة.
لوحة اللمس (Touchpad):
لوحة حساسة للمس تستخدم عادة في الحواسيب المحمولة -كلها كما أظن- ، يتم تحريك المؤشر عن طريق لمس اللوحة بالأصابع ، والنقر -أيضًا- عن طريق النقر على اللوحة أو بزر خارجي موجود على الحاسب نفسه.
(Pointing Stick):
رأس متحرك صغير يوجد في منتصف لوحة المفاتيح بين زري (ا) و(ل) -(G) و(H)-. استمرار ضغط الزر نحو اتجاه معين يجعل المؤشر يتحرك بذلك الاتجاه حتى يفلت الزر فيتوقف المؤشر عن الحركة.
عصا التحكم (Joystick):
مقبض يشبه ناقل السرعات في السيارة ، غالبًا يستخدم في الألعاب خاصة المحاكاة مثل محاكاة الطيران ، حيث يعوض عن الماوس. وأعتقد أن الاسم يشكل عجلات القيادة والدواسات معها.
لوحة الرسومات (Graphics Tablet):
هي سطح مؤلف من صفوف دقيقة من النقاط الحساسة ، وفوقها تتحرك أداة صغيرة أشبه بالقلم أو الماوس. يستخدمها المهندسون والمعماريون في رسم الخرائط والرسومات الهندسية غالبًا.
شاشة اللمس:
انتشر استخدام هذه الشاشات في الحواسيب الكفية ومكائن الصرافات العامة.
أنواعها:
1) اللمس باليد
هذا النوع يطلق أشعات ضوئية عمودية وأفقية متقاطعة خلال الشاشة. عند لمس الشاشة بالإصبع ينقطع الضوء في ذلك المكان ، والضوء المنقطع يحدد مكان الأمر المختار ليتم تنفيذه.
2) اللمس بالقلم الضوئي:
هذا النوع يستشعر الضغط لتحديد الموقع. تحتج هذه الشاشات لقلم ضوئي حتى تتعرف اللمس. بعض الشاشات تحتاج لأقلام ضوئية خاصة تطابق نوعيتها بينما غيرها تتقبل أي قلم ضوئي. وهذا النوع أكثر دقة من النوع الملموس باليد ، بسبب إمكانية تصغير حجم الشاشة لحد عملي أكثر.
أدوات إدخال رسومية أو فيديوية
الماسح الضوئي(Scanner) :
يستخدم فى إدخال صور ورسومات إلى الكمبيوتر ، حيث يحولها من طبيعتها الرسومية إلى صورة رقمية (Digital) حتى تلاءم طبيعة الكمبيوتر ليسهل تخزينها داخله. ويشبه الماسح الضوئى فى عمله ماكينة تصوير المستندات. وتستخدم الماسحات الحديثة تقنية OCR -اختصار لـ(Optical character recognition)- والتي تقوم بتحويل الصورة النصية المدخلة بواسطة الماسح الضوئي إلى حروف مكتوبة قابلة للتعديل. لكن حتى الآن لا تدعم هذه التقنية اللغة العربية -ربما دعمت وأنا لا أدري!-.
أنواع أجهزة المواسح الضوئية:
أجهزة المسح المسطحة:
أسلوب CCD أى نظام المسح الثنائى (Charged Coupled Devices) والتى تقوم بتحويل الضوء الساقط عليها والمنعكس من الصورة المراد مسحها إلى معلومات رقمية Digital. وتحتاج هذه الأجهزة إلى زمن تعريض أكثر للضوء لكى تقوم بجمع أكبر عدد ممكن من الفوتونات الضوئية Photons الساقطة عليها حتى تستطيع قياسها وقراءتها.
أجهزة المسح الأسطوانية:
فتستخدم أسلوب فتستخدم أسلوب أنابيب مضاعفة الضوء Photo-Multiplier Tubes P.M.T. ويتميز هذا الأسلوب بتسجيل التفاصيل الدقيقة بجودة عالية ، حيث يقوم بمضاعفة الضوء الساقط على الصورة المراد مسحها بشكل يمكن معه قياسها بسهولة وبالتالى فإن زمن التعريض أقصر مقارنة بأجهزة المسح المسطحة. وطريقة مسح الصورة وإدخالها بلف الصورة المراد مسحها داخل الماسح بواسطة أسطوانة تشبه أسطوانة الطابعة.
أجهزة المسح اليدوية
هو ماسح يحمل باليد ويستخدم فى مسح وإدخال الصورة إلى الكمبيوتر عن طريق المرور عليها بطريقة الانزلاق وهو يستخدم فى إدخال الصور ذات الحجم الصغير.
قارئ الأعمدة (Bar code reader):
هو الجهاز المستخدم عادة في المحلات التجارية الكبيرة لإرسال معلومات المنتج مباشرة إلى الحاسوب عن طريق قراءة الأعمدة الموجودة على السلعة بأشعة الليزر. وهذا لمنع الأخطاء البشرية في حساب الأسعار أو التلاعب بها.
(MICR Inscriber):
جهاز يستخدم تقنية (Magnetic-ink character recognition) واختصارها (MICR) وعمله التعرف على خط الشخص الكاتب بالحبر المغناطيسي. فائدته الأساسية منع تزوير الوثائق ، إذ يستخدم في الشيكات البنكية.
كاميرا رقمية:
: بدلاً من الصور العفريتة السالبة ، يتم تسجيل الصور بكاملها في رقاقات رقمية ، ويمكن نقلها ببساطة إلى الحاسوب وتعديلها حسب الرغبة ، ويزداد وضوح الصورة بزيادة الوضوح أو الدقة (Resolution) وتقاس بالميجابكسل (MegaPixel) عادة ، وعند هدف متحرك ، فإن سرعة التقاط العدسة للمشهد تؤخذ في الاعتبار. نوع آخر من الكاميرات الرقمية هي كاميرات الفيديو ، المشاهد المتحركة الرقمية مكونة من عدة صور كل منها تسمى (Frame) ، والتي تتابع بسرعة لتظهر بشكل مشهد متحرك ، كاميرات الفيديو الرقمية ضعيفة الوضوح عادة هي (Web cam).
أدوات إدخال صوتية:
الميكروفون (اللاقط) :
جهاز لإدخال الأصوات إلى الحاسوب بتحويل الموجات الصوتية إلى إشارات كهربائية. عادي! لكن تطورت أجهزة تسمى (Speech recognition device) تحول الكلمات الصوتية إلى كتابة في الحاسوب. يوجد نظامين لهذه الأجهزة أحدها (Direct word system) ويحتاج المستخدم للفظ الكلمات كلمة كلمة حتى يلتقطها الجهاز ، تستخدم هذه التقنية عادة عند إصدار الأوامر للجهاز نفسه وصعبة الاستخدام للتلاميذ المجتهدين عند تسجيل كلام المدرسين مثلاً! بينما تقنية أخرى اسمها (Continuous word system) ويستطيع المستخدم التحدث بطريقة عادية متواصلة فيلتقطها الجهاز ، لكنها هذه التقنية بالتأكيد ليست بذلك الكمال ، إذ عند استخدامها ستجد أكثر من 15 خطأ في كل صفحة في حال كتابة تقرير طويل ، لكنها لا تزال أكثر سهولة من الكتابة مباشرة.
أجهزة إخراج
أجهزة إخراج صورة, فيديو:
الطابعة:
جهاز يخرج الصور والبيانات النصية من الحاسب على شكل أوراق!!
أنواع الطابعات:
1- الطابعة النقطية أو الإبرية (Dot-matrix):
تطبع على الورق بشكل -كما يشرح اسمها- نقاط متقاربة ، لا تزال تستخدم في أجهزة الكاشير والصرافات رغم استبدالها بالطابعات النفاثة في باقي المجالات.
2- طابعات الرسم البياني (Line printer):
تطبع على الورق سطرًا (خطًا) كل دورة ، ولأنها أدق من النقطية فهي تستخدم لطباعة الخرائط والرسوم البيانية. وكلتا الطابعتين ذات ضجيج عالي لأنها تحتاج للمس الورق فيزيائيًا لتطبع صورة.
3- طابعات الحبر النفاث (Inkjet printers):
أول شركة صنعت هذه الطابعات هى شركة Hewlett-Packard عام 1984 وأطلقت عليها اسم Ink jet printers ثم شركة Canon بعد سنتين. هذه الطابعات أخذت مكانه أوسع من الطابعات الابرية عند الكثير من المستخدمين. تعتمد طابعة الـ inkjet على قذف قطرات متناهية في الصغر من الحبر على الورق بدقة ، معطية وضوحًا يصل إلى دقة (720x1440) نقطة في البوصة ((Dot per inch=DPI. ويصل حجم القطرات من الحبر إلى 50 ميكرون وهذا أدق من قطر شعرة الرأس. ويمكن الحصول على طباعة ملونة عن طريق التحكم بنسبة خلط الألوان الأساسية لكل قطرة قبل وصولها إلى الورقة.
طريقة عمل طابعة الحبر النفاث:
تعتمد فكرة عمل هذا النوع من طابعات الكمبيوتر على تسخين جزء من مستودع الحبر إلى درجة حرارة تصل إلى 300 درجة مئوية. وهذا سوف يحدث فقاعات بخار داخل مستودع الحبر مما تدفع قطرات الحبر إلى الخارج من فتحة خاصة تدعى Jet يصل عدد هذه الفتحات إلى 400 فتحة دقيقة يخرج منها الحبر قطرات الحبر في نفس اللحظة.
هذه العملية تتكرر عدة آلاف من المرات فى الثانية الواحدة. وعدم وجود أي أجزاء متحركة فى الرأس يجعل الطابعة أكثر هدوءاً وتصل دقة هذا النوع من الطابعات إلى 300 DPI.
وتستخدم عدة طرق لبثق الحبر مثل طريقة البلورات الضغطية-اخترعتها شركة إبسون Epson- حيث يوجد عند نهاية كل مخزن حبري عند فوهات الطابعة الصغيرة بلورة. عندما تأتي شحنة كهربائية الى هذه البلورة فأنها تهتز. عندما تهتز إلى الداخل فإنها تدفع جزءا من الحبر الى خارج فوهة الطباعة ومن ثم للورقة.
طابعات الحبر النفاث الصلب Solid Ink-Jet Printers:
الفرق بينها وبين الأنواع الأخرى من الطابعات هو استخدامها ألواح من الحبر الصلب Solid Ink plates بدل الحبر السائل Liquid Ink . وميزة استخدام الحبر الصلب هو إمكانية الحصول على أجمل الصور على أنواع الورق العادية. الطابعات من هذا النوع غالية الثمن لكن جودة الطباعة وعدم انسداد قنوات النفث Nozzles تجعلها أفضل. أحبار هذا النوع من الطابعات يأتي بشكل ألواح مشابهة لقطع الصابون. عند تشغيل الطابعة فان جزء من هذه الألواح يتم تذويبه بواسطة الحرارة ثم ينفث على الورقة حيث يجف فى مكانه بشكل فوري، ثم تمرر الورقة على اسطوانة باردة لتثبيت الحبر. وأكبر ميزة لهذا النوع من الطابعات هو إمكانية الطباعة الممتازة على جميع أنواع الورق وكذلك على الورق الشفاف (Transparencies) حيث أن الحبر لا تمتصه الورقة.